من أبرز ما يخيفنا في فصل الخريف والشتاء بالإضافة إلي نزلات البرد مع الإصابة بالأنفلونزا الموسمية، لذلك غلبا ما نجد معضم الأشخاص يبحتوين عن طرق الوقاية من الإنفلونزا الموسمية،
ومن أهم الطرق المعروفة للوقاية إنفلونزا الموسمية وهي وضع لقاح الذي يعتبر من أهم الطرق الوقاية في علاج الإنفلونزا الموسمية كما يعد الحد من الإصابة من الألفلونزا ليس أمر جذريا ولكن الحد من الإصابة منها ومع وجود فيروس الجديد قد تزداد المخاوف تحول هذه للفلونزا.
أهم نصائح للوقاية من الإنفلونزا الموسمية
تعتبر أهم الأعراض التي قد تسببها الإنفلونزا هي الاختناق وعدم أشعر بالراحة وشعر بالأرق، ومين بين نصائح لتفادى الإصابة من من مرض الإنفلونزا الموسمية،
في هذا المقال سنبسط لكم أهم الاجراءت البسيطة للوقية من الإنفلونزا الموسمية التي يمكن أن تغنينا عن التوجه إلى إستعمال الأدوية أو المسكنات للعلاج من أمراض البرد و كذالك الإنفلونزا الموسمية،
كما تعمل الفيروسات الموسمية علي تجهد الجسد ، وتشعره بتعب و بالأرق وبالإضافة إلي عدم الإحساس بالراحة وكذالك بعض الأمور الأخرى التي يمكن أن تصاحب البرد، متلا كالصداع الرأس و شعور بارعشة وغيره من الأعراض التي لها علاقة بالإنفلونزا الموسمية.
كما ذكر لنا الموقع طيبي المشهور والذي يعتبر من أهم المواقع التي تعطي نصائح الصحية المشهورة في الولايات المتحدة «mayoclinic» كما كان على لسان “الدكتور برتش كيه وهو أحد الإخصائي في الطب و الأمراض المعدية بالإضافة إلي الإنفلونزا والعدوى و وكذالك الأمراض المعدية العامة.
كما يقول الدكتور برتش كيه. حتى وإن أصبت بنزلات البرد أو بالإنفلونزا، عليك أن تختصر مدة علاج هذا المرض وأن تحاربه بشكل جيد عن طرق الوقاية من أعراض الإنفلونزا الموسمية،
ومن النصائح التي سنذكرها لكم وفقا للموقع mayoclinic وعن أهم نصائح من بعض الخبراء في مجال الطب أمراض المعدية والإنفلونزا.
العلاج بالحليب مع زعترمن العلاجات الجيدة للإنفلونزا
تعتبرالعلاج بالحليب مع زعتر من الإشاعات التي يمكن أن نجدها في المجتمعات العربي يستعملونها عند إصابة أحد بالبرد أو الإصابة بالإنفلونزا كما يتم نصحه بشرب الحليب مع زعتر عند تناول الإفطار، كما يعتبر العلاج بالحليب مع زعترهذا سلوك من الثقافات الشائعة لدى بعض دول العربي.
كما أن الحليب ومشتقاته يعتبرمن الأغذية الغنية بالفيتامينات ولا يعتبر أحد العلاجات التي يمكن أن تساعد من الوقاية من الإنفلونزا أو نزلات البرد التي يمكن أن تكون شديدة.
كما أن كل الدراسات التي أجريت على الحليب وجودته ، يعتبر أنه لا علاقته له من العلاجات للحالات المصابة بالفلونزاة و نزلات البارد ، كما يقول الدكتور برتش كيه و المختص أنه ذكر في دراسة أجراها أنه تم إكتشاف العلماء أن معضم الأشخاص الذين يستعملون الحليب في كل واجبات الإفطار ويمكن أن يتعارضو للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي متلهم متل الأشخاص الذي لا يتنول الحليب في اليوم بالإضافة إلي مشاكل ضيق التنفس.
كيف تتخلص من الإنفلونزا الموسمية
من أهم الأسباب التي قد تساعد في علاج والوقاية من الإنفلونزا الموسمية هو أفرج المنافذ و تهوية الغرف داخل البيت خاصتا عند صباح من أجل منع بقاء الميكروبات داخل البيت وعدم الإصابة بها بسهولة،
كما أن عليك أن تحافظ دائماً على الحرص علي تهوية المكان الذي تسكن كل يوم بالإضافة إلي المكتب الذي تعمل به، من أجل للوقاية من الإنفلونزا الموسمية الذي تكون منقولة من الهواء،
كما تعمل تهوية الأماكن في البيت في منع كل الفيروسية والميكروبات المحمولة المحمولة في الأجواء أو بالأفرشة المنزلية مع إمكانية الانتقال الإنفلونزا إلى أجسامنا، وقد تمريض الجسم ويجعلها أكثر صعوبة بعد الإصابة بالإنفلونزا أو بنزلات البرد وكما جاء في المقال الذي وضعه الدكتور برتش كيه.
مشروب الزعتر يقينا من الإنفلونزا
كشفت بعض الأبحاث مؤخرا وأكدت فيها على مجمع المنشورات التي تساعد في علاج الإنفلونزا الموسمية على مجلة الأمريكية للصحة العامة، أن مكونات الزعتر من بين الأعشاب التي تساعد على تعزيز في رفع المناعة بشكل قوي مع تحسينها
كما جاء ماخرا في دراسة أن الأشخاص الذين يستعملون الزعتر مرات في الأسبوع في اطعام هم الأقل عرضة للإصابة بنزلات البرد واحتقان والتهابات الجهاز التنفسي،
كما يعتبر تناول الزعتر أن له فوائد يمكن أن تساعد على علاج الجسم من ضربات البرد ومنع السعال والاسهال ويعتبر مصدر فعال للمضادات في علاج البكتيريا.
حمية الجسم قدر الإمكان عن الأشخاص المصابين
الدكتور “برتش كيه ” ذكر على موقع «mayoclinic»، لمحفظة علي سلامة الجسم يجب على كل فرد غير مصاب أن يحول قدر الإمكان عمل احتراز من الشخص الذي يعطس أمامك، وذلك من أجل الوقاية من الإنفلونزا ونزلات البرد،
غالبا ما تصاحب نزلات البرد يمكن أن تحدد من الرذاذ الذي يخرج من الفم المريض و الذي يحمل بالعديد من المكروبات و الجراثيم والإنفلونزا،
الدكتور “برتش كيه” قال إن الجراثيم والإنفلونزا التي يحملها الأشخاص يمكن أن تكون ملئت بالرذاذات يمكن أن تصيب كل الأشخاص حتي لو على بعد 800 سنتيمتر،
لذلك يجب على كل الأشخاص الاحتراز دائماً حتي يتم تتجنب هؤلاء الأشخاص المرضي أو على قدر الإمكان الابتعاد من الأماكن بالقدر الكافي، وذلك الوقاية يمكن أن تساعد من الإنفلونزا الموسمية.
إستهلاك ما يكفي من السوائل
يعد إستهلاك ما يكفي من السوائل من أجل مساعدات الجسم على من الإنفلونزا الموسمية، كما ينصح الأطباء بالعمل بتناول 2 لتر من الماء بشكل يومياً،
كما يمكن الحرص على السوائل الأخرى متل العواصر التي تحتوي على مجموعة من متل فيتامين C وفيتامين B الذي يساعد علي منع من الإصابة بالإصابة بالإنفلونزا ونزلات البرد.